Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

Chapter || 21


I hope like it sweety.. 💜🤗

٠.*•°~~*•°•*~~°•*.٠

" كـيم تايهيونغ."
الهادئ امامي ترنحت ابتسامته التي كانت تلتبس ثغره و عيناه بدت كأنها اصبحت اكثر برودة، و اكمل بنيرة مستفهمة :
" أنتِ لا تعرفيني؟"

" بل أعرفك"
إجابتي المتسعرة اعادة القليل من ابتسامة كذا رأيت لمعة طفيفة توجهت في عينيه عند قوله:
" حقاً تفعلين؟"

" أنت زعيم المافيا، إبن كـيم ليونيل و تلقب بـ بلاك تايهيونغ، ألست كذلك؟."

" انا؟"
ما خطب نبرته الفاهية تلك يبدو و كأنه محبط، و ملامحه التي باتت باهتة أيضاً، هذا اشعل الفضول بداخلي مما دفع الكلم للخروج من حنجرتي: " ألست هو؟."

" أتساءل."
بندقيتاه طالعت خاصتي بنظرة باردة و إلتوت شفته بطريقة جانبية راسمت ابتسامة ساخرة، استشعرت فيه هالة باردة و مظلمة.

" تتسائل عن ماذا؟"

" حول لو أنك تكذبين."
امال رأسه حيث بات مماثلاً خاصتي بمسافة خانقة، عيناه التي تحاول صنع تواصل بين خاصتي كانت تملئها الريبة حد النخاع، لا اعلم لما احسست بإرتعاش في اطرافي هل انا خائفة ام متوترة من قربنا الغير هين.

أظن كلا الخيارين.

" عن ماذا سأكذب؟"
التوتر في احرفي كان ظاهراً و بيد انه ازداد حالما خرجت قهقهة طويلة و صاخبة منه، لا اظن ان هذا الشخص عاقل نظراته لا توحي بالخير.

" عن الوقت الذي قد قضيناه معاً لم يكن بمزحة، اتسائل عن كيفية نسيانك لي؟."
هو احنى جدعه مقتربا نحوي يقلص المسافة بيننا بينما انامله تداعب اطراف شعري السفلى، نبس بصوت شبيه بالهمس :
" لقد كبرتي كثيراً، حزين لأني لم أقدر على البقاء بجانبك طوال الفترة التي تغيرتي بها. "

لطخت ملامحي حمرة الخجل إزاء صوته الثخين الذي تلى حروفه بها، و كردة فعل لأخفف توتري صرخت به
" ماذا تكون، منحرف؟"

" لا اعلم، أ انا كذلك؟"
ما خطبه يجيب أسئلتي بأسئلة اخرى انه شخص معقد كثير، و انا سمعت انه شخص قاسٍ و لا يَرحم ابدأ، انا في ورطة كبيرة.

" دعني ارحل"
هل كانت نبرتي راجية، ام  امرة؟ هل كان عليّ قولها بصوت عالي كهذا، ملامحه أيضاً لا تساعد على فهم تصرفاته، نفس الابتسامة الساخرة لم تفارق مبسمه.

" لماذا قد افعل هذا؟"
لقد بدأت اضيق ذرعا به، و بتصرفاته الغريبة هذه.

" اااه، لكم من الوقت تخطط لإبقائي عالقة هنا؟"

"لربما، طالما يعجبني هذا؟. "

لقد ضقت ذرعا حقا الان، ماذا يكون هذا الشيء لقد قام بإشعال غضبي حقاً، زفرت بإستهجان و صرخت بوجهه: " سوف أقوم بالإبلاغ عنك!!"

"أوه"
سرعان ما اصطخبت ضحكاته و ترددت في الغرفة كما في عقلي كشريط عالق، أطبقت جفنيّ بشدة ارخي اعصابي المقبوضة، ابعد نفسه بمسافة قليلة بينما يحمحم مزيحا البحة من صوته و قال أخيراً :
" و لماذا لا يكون أنتِ من سيُبلغ عنه؟."

استقام رافعاً بنان جسده و إلتفت بجدعه يستعد للمغادرة، انا استسلم لا أستطيع ان اكون ندً له او ان افوز ضده، رفعت رأسي اراقب ظهره و هو يبتعد يداي مكبلة للأعلى و جذعي متكأ على الجدار و خاطبته بتوسل :
" يدي تؤلمني.."

استدار بزاوية رأسه يشزرني بنظرات باردة و خاطبني بنبرة تتأرجح بين الحدة و السخرية : " و إذاً؟."

" هااا و إذا؟ هل يمكنك فك اسري؟!!."

" اتسائل، أ بإمكاني فعلها؟"

" إلهيي!! أيمكنك ان تكون اكثر ازعاجا مما انت عليه؟!"

" اتسائل هل يمكن أن أكون؟"

" اااااه! "
أ لا يمكنني التفاوض و الوصول لإتفاق معه؟

أنتقل بخطواته نحو طاولة مكتبه التي تقابلني بعدة امتار و إلتقط هاتفه من عليها، يبدوا  انه يتصل بشخص ما و لكن انا لم اعطي لعنة حول ماهية قوله للشخص، ظللت افكر بطريقة لأهرب بأمان و لكن هذه الاصفاد مغلقة بإحكام.

أقترب صاحب الهالة الباردة من مكاني مجدداً و أحنى ركبتيه ارضاً يجلس امامي، معالمه كانت متجهمة و حادة.

" لنلعب لعبة."
بعد الصمت الذي اجتبى المكان لدقائق هو انتخب رداً، لكني لم اعطه اهتماماً حول قوله، فقط احدق بكل شيء عداه.

" استناداً الى مدى براعة لعبك سوف أخلي سبيلك"
جعدت جابيي انظر له بأعين فارغة للحظة، فقط نظرت الاستغراب تعتلي ملامحي

"اوه؟"

" لو أجبتي على ثلاثة اسئلة بشكل صحيح و بنمط متوالي انا سوف ادعك ترحلين بسلام"
اكمل تباعاً يفهمني اللعبة و كيفية قوانينها، انا بارعة في الألعاب ألا بأس بالتجربة؟، لكني ذررت ابتسامة واثقة مع كلاماتي:

" و ماذا لو اجبت بشكل خاطئ؟"

ابتسامة خبيثة أعتقت معالمه حيث اردف بنهج محذر و أحرف ماكرة :
" إذا اجبتي على سؤالين بشكل خاطئ في آن واحد، حينها ستتلقين عقاباً "

إلتمست الريبة في احرفه و الخجاع في بوادره، و اعربت اجدحه بنظرة قوية :

" اي نوع من العقاب؟ "

ارتفع اصبعين و البقية مقبوضين بينما تشق ملامحه سكون مريب كذا نهج كلامه المحيرة:

" سوف أخيرك بين شيئين "

" شيئين؟ مالذ-؟! "
سألت بلهفة اشبع فضولي الذي يزداد جشعاً مع كل حرف منه.

" إذاً اول سؤال. "
و إذا به بتر جملتي من اوصالها يطرح علي السؤال الاول و قبل مقاطعته بنوع الخيارات هو قد سئل بالفعل

" ما هو أسمك؟ "
اسمي؟ هذا سهل يبدوا ان الحظ ابتسم لي أخيراً، ابتسامة خفيفة ارتفعت بينما اجيب بنبرة ثابتة:
" ميلين. "

" ما هو اسم والدتك؟ "

" ليندا. "
اجبت و خلفت شعوراً بالامل للخروح من هنا، و الان ماذا؟ هل سيسألني عن اسم والدي؟

" حسناً، إذا ما اسم الشخص الذي أتى لإنقاذك عندما علقتي في حمام جامعتك و في فترة حيضك و بدون اي لوازم او احتياطات؟."
سؤاله تركني مربكة و محتارة،  نهيك عن اصطباغ خداي بحمرة قانية كيف استطاع طرح مثل هذا السؤال المحرج!؟

تعثرت حروفي حيث صيغة مبعثرة بتوتر ظاهر
"هـ-هذا الوضع لم يحدث قط!"

" دينق!."
فرق لسناه بسقف فمه بينما ابتسم، و اراح خده على كفه يحدق فيّ بجانبية و خاطبني بنبرة منتصرة:
"أنتِ مخطئة. "

" كيف تقول هذا ليس و كأنك كنت هناك!. "
عقب قولي زفرت افرغ ما يحمله صدري من حنق تجاهه

" السؤال التالي، من الذي أنقذك عندما قد تم شراءك تقريباً من قِبل تاجر مخدرات بعد عرض رقصتك الأخيرة في الملهى الليلي؟. "
أغدق الصمت المكان لهنيهة و اطرفت جفناي برمشات عديدة تتلبسها الدهشة، و قد خرجت احرفي متعجبة:
" كيف علمت بأنني كنت راقصة تعري؟ "

" هل هذه هي إجابتك؟ "
هو رفع حاجبه نحوي، زممت شفتي اعقد بين حاجبي اتذكر عن اي موقف حدث لي في الحانة، رددت بإعجاز:
" لا! لكن انا لم يتم بيعي لأحد!!"

"دينق! اخطئتي مجددًا، الآن لقد أجبتي بشكل خاطئ على سؤالين متتاليين"
ابتسامة عريضة ارتفعت بينما يفرقع اصابعه بفرحة، انا شعرت بالخذلان و تنهدت بغضب، اكره الخسارة حقاً.

" لكن سوف اكون رحيماً واعطك فرصة أخرى"

اوه!

امتدت يده بإتجاهي و اعكفها على كتفي ينزع فستاني من جهة واحدة، و عند تعري تلك المنطقة اسفل ترقوتي يكشف ندبة الرصاصة هناك، تحسسها بإبهامه و نبس بخفوت:
" كيف حصلتي عليها؟"

كلامه حول الندبة جذب كامل وعيي نحوه، ثبت نظري بخاصته استفهمه:
" يبدو انك تعرف الكتير عني. "

" هذه إجابتك؟ "

التواصل بين أعيننا اصبح امتن، ظللت كالبلهاء اهز رأسي مراراً و همست مجيبةً :
" انا لا ادري "

" حسناً إذاً لقد خسرتي، الان اختاري شيئاً."
انا تنهدت اهز رأسي موافقة على اطلاعي بالخيارين و لكن...
" تعري أو قُبلة؟"

" عفواااً؟؟!!. "

~~٠.*•°•*.٠~~

يتبع.. 💜

رايكم بالبارت؟

تعتقدون ميلين تمثل و إلا كذب؟

عرفنا ليه تاي عاقبها من رقصها في الملهى، طلع لانها كانت بتنشرى بسبب غبائها.

تعتقدون تاي ليش خير ميلين بذول الشيئين؟
هل لان مستاء لان نساته، او شاك بأنها تكذب؟

تاي و استفزازه برده على الأسئلة بفهاوة؟

نسبة حماسكم للجاي؟

شي مو واضح بالبارت؟

أخيراً شو تتوقعون بيصير بميلين؟

علقوا بنقطة على اي خطأ املائي لم ادقق الفصل.

20200221-1131

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro