Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

Chapter || 15


شكرا على 50k 💙
وشكراً على دعمكم و كلامكم اللطيف بحياتي كلها لم اتوقع انا اصل لربع هذا العدد، احبكم... 💜

٠.*•°~~*•°•*~~°•*.٠

" أين هي؟"
هذا السؤال خرج من جوفي فور رؤيتي لجونغكوك متموضع على طاولة الإفطار و لا احد يشاطره اياها و انا بذلك اعني اختي ميلين.

" لقد غادرت تواً، كانت على عجلة من امرها"
جونغكوك كان يتناول عجة البيض على مهل و عيناه لم تتزحزح انش منها قط، هذه الفتاة تخرج كثير يا ترى لأين ذهبت، انا واثق من انها لن تسلك طريقا نحو ذلك البار مجدداً.

" أنا سأغادر إذاً"

" لا إفطار؟"
تسأل جونغكوك بنبرة شبه صارخة، دحرجة عدستاي بملل و اعربت مجيبا:
" هل عهدتني اتناول الافطار من قبل؟ انا فقط قمت به لأجلها، انا مغادر"

" أيا كان، انا لم اكن اعلم قط بأننا نملك مثل هذه العجة اللذيذة حتى اليوم"
رمى جونغكوك اكتافه بلا مبالة و اكمل طعامه مبتسماً متجاهلا اياي كلياً

-

" الصفقة لاتزال سارية، جنباً الى جنب مع البضاعة، كذلك مياكي معاً أيضاً. "
نبرة متزنة و جدية كانت بارزة في حديثي على الهاتف، قدماي تقبعان على الطاولة واحدة فوق الاخرى حيث جذعي مسترخي على الكرسي

" هل لازلت واثقاً بأنك بحاجة لإختيار مياكي؟ لقد كشف امرها للعامة. "
تحدث ليونيل رئيس عصابة اخرى هذا الشخص قمت معه بالكثير من الاعمال، فور سؤاله انا إستقمت من الكرسي واضعاً يدي الشاغرة في جيبي و شافهته بجمود:
" مياكي خبيرة، هي ستكون بخير الى جانب ان وسائل الإعلام لم تكتشف 'من' كان معها"

" مشوق اليس كذلك؟ "
الجملة رافقت ضحكة عالية من عنده

" بالفعل"
حسنا نبرة صوتي اتت له متجهمة.
عقب كلمتي اغلقت الهاتف و حشرته داخل جيبي بحشرجة ثم قصدت خطواتي الكرسي لاسترخي و حين اعتدلت بالجلوس رن هاتفي من جديد، سلسلة من التنهيدات المبتورة خرجت من جوفي، اود تحطيمه حتى لا يزعجني مجدداً..

" سيدي لقد احضرت مياكي للقصر."
تحدثت الخادمة لانا برسمية، حسنا هذا جيد سيمكننا التحدث عن الحادثة بأريحية.

"حسناً، سأكون هناك على الفور"

---

.*.٠°~ميلين~°٠.*.

" عمل رائع يا صغيرة!! لقد حضينا بالكثير من المشاهدين بسبب هذا"
أردف المدير ببهجة كبيرة على محياه حيث قام ببعثرة شعري كعادته عندما كنت صغيرة، اجل انا اعرفه منذ وقت طويل، حسناً هو كان يزورني انا و والدتي عندما كنت صغيرة.

" شكراً لك"
إبتسامة عريضة قد اتخدت مكانها من الأذن للأذن على محياي حتى يكاد ثغري يتمزق، انا فخورة بإنجازي للعمل بشكل متكامل و دون مشاكل، امر انني اعمل فقط يجعل مني اقفز من الغبطة.

" إذا أنتِ جاهزة لعمل اخر؟"

" دوماً!"
اجبت فورا و وقعت عيناي على هاتفه الذي اخرجه و ظل يبحث بدخاله عن شيء ما و اظنها المهمة الجديدة.

" حسناً إذاً هذا ما عليك التحقق منه في الوقت الراهن"
هو سلمني الهاتف الذي يحتوي على صورة  فور رؤيتي لها تلاشت تلك الابتسامة من على ثغري و قلبي كان ينبض بقوة.

" هذه صورة للضحية و المشتبه به، انا اعلم بأنك ستقومين بعمل جيد بشأن هذا"
إبتلعت ماقي بتوتر و اناملي تقبض على طرف سترتي بقوة عدستاي تصنمت على الصورة التي بها مارك و ذلك المتحرش..

بئساً

-

اركض في ارجاء القصر ابحث عن تايهيونغ و الان انا متجهة نحو مكتبه، دون اخذ اي نفس قمت بفتح الباب بغتة و حرفيا قدماي تيبست امام عتبته حين رؤيتي لهذه الفاجعة.

لقد كان جالساً على الكرسي الجلدي الخاص بمكتبه مع امرأة تجلس على فخذه، اللعنة أليست هذه مياكي؟ لماذا هي هنا؟

شيء ما أشتعل بداخلي فور رؤيتي لها، اشعر بأن دواخلي تحترق بجحيمية، حريق اندلع بخلدي و كم تمنيت لو انه يحرقها و هي حية.

رميت مظلتي جانباً، ثم اقبلت لمجلسهم و الغضب يلوك اعصابي، عيناي لم تتزحزح عن يده التي تحيط بخصرها...

" ما اللعنة؟!!"
هي صرخت علي عندما دفعتها على الأرض بحشرحة ، تجاهلتها كليا و بسطت ثغري في إبتسامة مزدرية.

امتثلت امام تايهيونغ و تحديداً امام مكتبه، رميت الورقة على الطاولة بتكلف و قد ارتفع حاجبي بغرار اخيه معربة بجفاء :
" وقِعها"
انا كيم ميلين اشعر اني سأنصهر من الخوف رغم ملامحي الجامدة التي لم ترتجف قط، فقط كنت اقبض على قميصي بقوة لأخفف من ارتجافي ، في الواقع انا اعتقدت انه سوف يغضب و يرمي علي كل شيء في الغرفة، و لكنه كان هادئاً، شديد الاسترخاء على غير عادته الثائرة.

" و لماذا؟"
تسائل حين اعتدل بالجلوس ينظر مباشرة نحوي و قد انزوت ابتسامة منحطة على ثغره

" عفواً هل تتجاهليني ؟!"
تحدثت تلك الشمطاء حينما وقفت، تجاهلتها و قمت بدحرجة عيناي و جلست على الكرسي الذي امام تايهيونغ بتململ و استرسلت :
" انا بحاجة لتوقيع ولي امري، وقع لاني اريد اكمال عملي الجزئي."
لا انكر صيغة تحدثي التي تبدو امرةً اكثر مما هي طلب، الامر فقط انه عندما اتذكر وجودها اشتاط غضبا و اتحدث بجرأة لم اعهدها.

" انا لن افعل، لن اوقعها"
تبدلت نظرة الجدية و انزوت لجحوظ عقب حديثه و انا استنكرت حديثه بنبرة مصدومة :
" و لماذا؟! "

فتات من الابتسام ثُبت على شفتيه، و نظراته الحادة مثبتة على معالمي، أردف و هو يعدل جذعه:
"أنتِ لم تحترمي ضيفي انا لن اوقعها، إعتذري بلباقة و من ثم إسئليني بصورة صحيحة مرة أخرى"

شهقة بصدمة و كلا من ثغري و اهدابي توسعة بدهشة، أكتسحني الغضب فجأة و صرير اسناني يكاد يصبح مسموعاً، تلفت لها احبلق بإزدراء نحوها.

" من هذه؟"
سؤالها كان موجهاً لتايهيونغ ليس و كأنه أخبرها، الست اخته من حقي ان يعلم الجميع بأنني كذلك

" أختي الصغرى "

" أختك الصغرى؟؟!!! انا إعتقدت أنها ماتت"
تايهيونغ نظر لي ثم لها، انا كنت شاردة بملامحه التي تبدو متخبطة و غير متوازنة للحظة..

" مثير للإعجاب انا لم اكن اعلم بهذا"
امكنني الشعور بقنبلة قاتلة بداخل عينيه، تايهيونغ حدق بي كان التواصل البصري الذي بيننا متين و يقول الكثير كما انني ارى الرفض يلمع بعينيه.

انا احتاج التوقيع و بشدة...

" أنا-"
انا كنت على وشك الاعتذار منه و لكن عندما انتقلت هي وراء تايهيونغ جاعلة مني ادرك شيئاً أخيراً، هي كانت الوحيدة التي يخرج معها تايهيونغ، انا امسكت الورقة بغضب .

" انا لا احتاج توقيعك يمكنك استئناف جلستك معها"
اردفت بأيجاز و نظراتي لم تتزحزح انش عنها و من ثم انا غادرة الغرفة و صفقة الباب ورائي بوحشية..

-

" ذكية جداً"
لين انتقدتني بحديثها و اراقت بحلقها ما احتواه الكأس، زفرت الهواء بقلة حيلة و ضربت رأسي بالطاولة متذمرة:
" انا اعلم ذلك"

" ما الذي ستفعلينه بشأن التوقيع الأن؟ ما رأيك بسؤال والدك؟"

إنتفضت بجدعي من الطاولة بقوة و خاطبتها بحزم:
" يستحيل ان افعل هذا، انا لن اسئله مطلقاً"

بسطت لين ثغرها بخط مستقيم محدقة بي بيأس، و لم تلبث لحظة إلا و تحدثة:
" من الافصل ان تعتذري لأخيك و أسئليه، انا مغادرة الأن أنتِ لاتزالين تملكين محاضرات لإكمالها، إلى اللقاء"

داعبة خصلات شعري بلطف مع إبتسامة حانية انزوت على ثغرها ثم لوحت لي مغادرة، يبدو اني سأبقى وحدي هنا، هذا ممل.

يبدوء ان حظي عثر اليوم، ما الذي قد يحدث اسوء بعد...

-

حسناا اللعنة~

انا واقفت الان على درج الجامعة و المطر ينهمر بغزارة، لقد انتظرت توقفه منذ ساعة و هو للأن لم يتوقف اصبحت الجامعة تنحدر للهدوء نوعاً ما فلا يوجد احد، حيث لا يسمع سوى وقع زخات المطر الكثيفة تنهيداتي اليائسة ..

حالما اشتد المطر انا ايقنت انه لن يتوقف لذلك استدرت جانباً محدقة بحقيبة الظهر خاصتي، حسنا انها الحل الوحيد للمعضلة، ارست يدي عليها و قمت برفعها واضعة اياها على رأسي احتمي بها و قبل ان اهم بالركض باغثني صوته:
"لقد نسيتي مظلتك"

" تايهيونغ؟؟!! "
إلتفت بجدعي لمصدر الصوت، و قد كان تايهيونغ واقفا بشموخ، يده محشورة بجيبه و المظلة بيده الأخرى تغطي رأسه نهيك عن هيئته الذائبة باللون الاسود و الهالة الرجولية التي تصرخ بجنون، و حال إلتفاتي هو ابتسم لي بعرض، علقت عيناي على خاصته و كان التواصل بيننا متين، و لكن انا تذكرت كيف كان يتصرف امام مياكي لذلك مزقته بحقد..

" ههههف!"
استدرت بحشرجة و اكملت المشي متغاضية المطر الذي كان يبللني، تجاهلة وجوده ورائي و براكين من الغضب احترقت داخلي، لن اتنازل و اكلمه بعد الذي قام بفعله.

حفنة من التنهيدات زفرها تايهيونغ للخارج، حذى نحوي و قام بتغطية بمظلته لكن انا باغثته و انتقلت بعدة خطوات مبتعدة عنه و لكنه سار مجددا و قام بتغطيتي، لذا انا ركضت قدماً.

" هل انتِ مدركة بأنك ترتدين قميص أبيض فوق صدريتك السوداء!!."
تجمدت في مكاني اثر حديثه و قمت بتغطية جسدي بالحقيبة، بدد تايهيونغ طيف ابتسامته الذي هم يتلبس ثغرها و سار قبالتي واضعاً المظلة على رأسي مجدداً.

" السيارة ليست بعيدة عن هنا، انها في موقف السيارات، هيا بنا لنذهب!. "
رافقت احرفه خلعه لمعطفه بعد ان اخذت منه المظلة، رفعت اهدابي انظر له كنت سأردعه و اجعله يشاركني المظلة و لكنه ركض مشيراً لي بأن اتبعه، حدقت به و هو يركض شاردة قبل ان اتبعه، هو تغير تغيرا جذري كبير انا اعني هو يتصرف على غير عادته الفظه، اظن انه اخرج جانبه الجيد.

نحن في السيارة حالياً و تايهيونغ يقودها بهدوء، لقد سكن الصمت المكان و كنت احدق بالورقة بهدوء، انا احتاج للتوقيع حقاً، هل كان تصرفي غبياً اتجاهه؟، كنت ساعتذر لولاها، هل افعل الان؟ .

" انا ساوقعها"
الدهشة ارتسخت على ملامحي هو سيوقعها

"انا لا احتاج توقيعك"
ما اللعنة التي تفوهة بها انا بحاجة للتوقيع، اقسم اني سأبكي حالاً، لماذا لديك يا ميلين لسان غير مطيع هكذا، يتحدث بالهراء في اوقات متوترة، تباً...

" هكذا إذاً؟"
صوت الواقر الذي بجانبي اجتاز اذاني معيدا لي فطنتي، اعربت ببحة و ملامحي شبه باكية بيننا اضم اصابعي لصدري مترجية اياه:
" انا اسفة حقاً، انا اعتذر بشدة ارجوك وقعه، رجاءاً تايهيونغ!!. "
بندقتاي تلألأت بترجي انا احبس دموعي بصعوبة و لو تطلب الامر درف دموعي ليوافق فأنا جاهزة، انزوت ابتسامة عريضة على ثغرها و اقترب يمسح على وجنتي بلطف و شافهني بهدوء:
" سأفعل لكن اجيبي على سؤالي أولاً؟"

" و ما هو؟ "

" أنتِ تلقيتي على مهمة بالفعل، ألم يكن؟ من وكالة الوسائط قبل أيام معدودة، ماذا فعلتي؟"

رفرفت اهدابي بصدمة و كل عضلة من جسدي ترتعش، ابتلعت مآقي بتوتر، هو لم يكشفني صحيح؟..

سلام على روحك يا انا~

٠.*•°~~*•°•*~~°•*.٠
يتبع... 💜

سؤال : لو ترجمة مانجا تقرونها؟
+ افكر ارسم ذي الرواية كويبتون في العطلة؟

بعض الاسئلة الي راح تتجاهلونها...

تتوقعون تاي عرف انها هي المصورة؟
تايهيونغ و مياكي؟
مياكي؟ 
ميلين؟
قلق ميلين على مارك و هل لازالت تحبه؟
جونغكوك ابو كرش 😅💙🤚- سؤال يستحق الاجابة؟
البارت بصفة عامة؟

  احبكم لا تنسوا النجمة... 💜

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro