نِبِذّةّ مَخَتّصٌرةّ
قصتي محورها عن فتاتين او مثل مانقول باليمن بنتين الاولى حكم عليها بالزواج بعمر 14 سنه ليطلق عليها بعد سنتين ب(الارملة) عانت بحياتها الكثير وعانت اكثر بعد ان عرفت بخبر حملها واكبر معاناتها كانت طرد اهل زوجها لها من البيت تشردت وضاعت في الشوارع واطلق عليها الكثير من المصطلحات لكونها وحيده بهذا البلد اللذي لاترحم ال(مكلف) الوحيده ولكن حياتها تغيرت بعد ان قابلت ذالك العجوز اللذي تكفل بها وبطفلها كافحت، درست، عملت،ولدت،ربت، لتصل إلى اللذي وصلت له اليوم بفضل ذالك العجوز(صالح قحطان ال••••)
وهذا اختصار لبطلة روايتي الاولى(ألاء)
البنت الثانيه (زينب) معاناتها لم تكن كمعاناة الاء الا ان مساوء الحرب ادت بها للحضيض تحملت مسؤليه اكبر من عمرها لانه وببساطة فرق الحرب بينها وبين اهلها لازالت تتذكر ذلك اليوم المشؤم لقد اصرت علئ والدتها بعد رغبتها بالذهاب للمدرسه لكن والدتها اصرت وكان مكتوب لها عمر جديد اذ رجعت على منظر غارة هدمت بيتها، اهلها، امانها، سكنها منذلك اليوم تعيش مع جدها (صالح قحطان) اللذي يحاول احتوائها ولكن عقليته القديمه لم تسمح له بذلك فهو صارم شديد قاسي القلب وهذا العامل ادى إلى تمرد وافساد عقليتها اذ اصبحت تحادث الكثير من الشباب ليس لهاهدف معين ولكن جميع ضروفها وضغودها حرفت بها لهذا العالم
بقيه الابطال هنتعرف عليهم بالاحداث الجايه
هذي القصه فكرتها حقيقيه ولكن تسلسل الاحداث خياليه
اي تشابه بالاسماء فهي مجرد صدفه
هنتكلم بالروايه عن اكبر عدد من مشاكل اليمن ومساوئه واتمنى انه تشاركوني رائيكم بكل صراحه لانه اكبر مشكله هنتكلم عنها هي فتك الاعراض وهذا الشئ شائع كثير باليمن
مثل ماقلتلكم هدفي منهالقصه ليست اظهار قصه زينب والاء انما هي توعيه ومحاوله لاصلاح شائعات تحدث بكثرة باليمن
تابعووووو الاحداث ✋✋
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro