Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

البارت3/

مرحبا،
.
.
.

في بيت الجد..

نزلت ميهاف و عائلتها من السيارة، و ميهاف شاقة الابتسامة اخيرا بتشوف أهلها و أجدادها.
المهم دخلوا و سلموا على الموجودين وجلسوا.

وافتتح أبو حسين الجلسة بـ: هاا يمه شلونك و شلون صحتك؟؟.

الجدة: بخير ي وليدي يسرك الحال ، انت شلونك و شلون عيالك.

أبو حسين: والله أبد ما علينا كلام ،هذول هم عيالي قدامك بخير و عافية.

الجدة بابتسامة: عساكم ع القوة إن شاء الله .

(دخل جدي)

وقفنا واحد ورا الثاني و سلمنا عليه و قبّلنا رأسه، و كلن أخذ علوم الثاني.

( استأذن حسين بعدما شاف إنه في إتصال من صديقة و عضيده و سنده و يده اليمين»هلال)

وكان خارج من البيت يعني في الحوش.

ابتسم هو يفتح الإتصال: هلا والله بالضلع.

هلال: هلا حسوون ،وينك ي أخوي، من زمان عنك ،مالك شوف!.

حسين قال بضحكة: ههه أبد والله موجود بس انت من لما تزوجت ما عاد لك شوف.( حسين كان يضحك و ما هو منتبه للعين اللي تراقبه من الشباك بفضول ).

هلال: هههه لا تضحك واجد ،ترا جايك الدور، لا تزوجت ما عاد نشوف رقعة وجهك ههه.

حسين: يصير خير إن شاء الله، إلا كيف الوالدة عساها بخير ، والوالد شلون صحته ، ما عاد يجي بيتنا ، كل يوم نحتريه، نقول يمكن اليوم يجي أبو هلال ، بس معاد نشوفه يجي.

هلال: والله الحمد لله زينين ، بس الوالد هالأيام يتعب من الطلعات ، تعرف كبير في السن عشان كذا .

تنهد حسين بابتسامة: يالله ماعليه ،عسى ربي يحفظه و يطول بعمره.

و بعدها سولفوا و خلصوا (بينما كانت تلك العين ترى بفضول قاتل :حسييين مييييييين يكلم بهالحزة؟؟؟ ، اخخخ أموت و أعرف).

( خلصوا المكالمة )

تنهد حسين براحة مع ابتسامة و كان رح يدخل بس قطع عليه صوت ناعم التفت باهتمام: هلا حسين.

حسين استغرب منها و لف بوجهة للجهة الثانية ، وقال ببرود: أهلين بنت العم.

دانة انتبهت إنه إلتفتت لجهة أخرى و انقهرت ،
بس كملت بـ : شلونك حسين؟.

حسين بدون نفس: الحمد لله.

دانة انقهرت و فضلت تقول : يعطيك العافية (و دخلت).

حسين تنهد بعدما دخلت: يالله بالصبر و طولة العمر.

(و دخل)

_________________Note________________

دانة: ابنة عم حسين، بعمر اخته ميهاف، هي معجبه بحسين، بس حسين من بعد حدث صار قبل سنتين تسبب بتشتت عائلي و بالصعوبة رجعت العايلة مع بعض، فصار يبتعد عنها و يتناساها ، رغم انه كان بينهم قصة حب يحكي بها الصغير و الكبير، بس اللي صار أجبرهم يفترقون.

____________________________________

داخل صالة الضيوف..

جاء فهد أخو محمد أبو حسين اللي يبلغ من العمر 23 : وش رأيكم الأسبوع الجاي نروح إستراحة محترمة ، نرخي أعصابنا، و نطيب نفوسنا .

ميهاف: والله فهوود صادق ، وش رأيك يبه؟؟.

أبو حسين: تم .

صقعت ميهاف يدينها ببعض من الحماس: يس .

( المهم خلاص اتفقت العايلة يروحون بعد أيام العيد ، و كلهم الحماس يطيرهم في السماء).

وأخيرا في طلعة تطيب نفوسهم وتجمع العايلة فيها

و رجعوا عايلة ابو حسين البيت  ..

-----------------------بمكان بعيد قليلا حيث بطلنا المغوار--------------------------

كان مستلقي على السرير بملل و يطالع السقف بفراغ ، و فجأة تذكر كلام أمه،لما كانت تتكلم عن هذيك البنت ، ولما ساعدتها بعد ما اعتدى عليها الشاب ، يفكر ليش لهالدرجة أمه متعلقة فيها؟؟ ، كل شوي تذكرها له ، و مره تكلمه عن جمالها و مره عن أخلاقها، معقولة في بنت بهالصفات؟؟ ، اخخ وش فيك ي أحمد تفكر؟؟ ، معقولة تاخذ عقلك بنت ،حتى بحياتك ما شفتها !! ، و بعدها أبعد عن راسه هالأفكار ، و غطى نفسه بالبطانية و طفى ضوء الأبجورة الهادئ و نام.

--------------------- عند حسين-----------------------

مسج ورا مسج ، و إتصال فوق إتصال، صحى حسين بانزعاج، و عقد حواجبه و هو يشوف المسج و الإتصال من (دااانة ) .

تنهد بقلة حيلة : اففف وش تبي هذي بهالحزة؟؟

و قرأ مسجاتها كانت: " مرحبا حسين ، اخبارك، مادري اذا ازعجتك ،بس بغيت أهنيك بالعيد، كل عام وانت بخير".

حسين بعصبية يكلم نفسه: الله ياخذك خرعتيني وأنا نايم ، لا كرر الله أمثالك.

و رجع ينام..

((مر اليوم اللي بعده بسلام ، مافي شي جديد ، كانوا الكل في إجازة عشان العيد))

---------------------في صباح يوم العيد------------------------

عند ميهاف...

صحت الصباح وهي ميته سعادة و كانت الابتسامة شاقة وجهها ، وهي تتخيل نفسها بطلتها لهاليوم السعييييد الجمييييل ، جد شعووووور خيااااالي ، طبعا اكيييد ما نامت إلا ساعتين من الحماس ، صحت على الساعة 5 فجر ، و بعدها قامت لدورة المياه (يكرم القارئ)

و توضت للصلاة و استقبلت قبلتها لصلاة الفجر ، خلصت و مباشرة نزلت للمطبخ و شافت أمها تحضر الفطور ، باست خدها ،
وقالت بابتسامة: صبااح الخييير يا أحلى و أغلى أم بالعالم و الكون و المجرة كلها.

أم حسين: صبااح النور ببنيتي العسل ، شلونك يمه.

ميهاف: يمه إذا انتي بخير لا تسألي عن حالي ، اكيييد رح أكون بخير.

أم حسين: إن شاء الله دووم.

ميهاف بتساؤل: إلا وين أبوي و حسون؟؟.

أم حسين: قاعدين يجهزوا فوق ،عشان بيروحون لصلاة العيد .

ميهاف بحماس أكثر: يا سلام و الله مو مصدقة أخيرا جاء العيد.

و راحت فوق عشان تجهز لين يجون من مصلى العيد.

--------------------------مع بطلنا الوسيييم------------------------------

كان يضبط شماغة على المرايا ، ودخلوا أمه و أخته و بإيدهم الطِّيب ( مباخر و عطور ).

فاطمة و هي توجهة البخور لشماغة: كل عااام و انت بخير ي أخوي.

أحمد يحط ايده على خدها بحنان: وانتي بخير يا أعظم أخت بالدنيا .

أمه قالت تبي تورطه: من العايدين و الفايزين .

تصنم أحمد ماهو عارف وش يرد هههههه، ما حس إلا أخته تقرب من أذنه تغششه بالرد ههههههه: قول لها من السالمين و الغانمين.

أحمد شوي و بيضحك: من السالمين و الغانمين ي يمه .

( و بعدها ثلاثتهم ضحكوا على حركة أحمد وأخته).

بهالوقت دخل أبو أحمد بابتسامة وهو كااشخ كشخة العيد : عيدكم مبارك .

كلهم بصوت واحد مع ابتسامة :عساك من عواده.

وسلموا عليه و بعدها الرجال راحوا يصلوا صلاة العيد ، أما الحريم راحوا يجهزوا قبل ما يرجعون..

.
.
.
يتبع/..

قااايز كل عام وانتوا بخييير مقدمًا ، وإن شاء الله لا فاقدين ولا مفقودين.

(ابتسموا دائمًا) ㋡ ♥♥♥.

•باي.

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro