هيا بنا الا عالم الاحداث المرعبه...من كتاباتي*

احيانا ما يحدث لنا اشياء مروعه ولم تكن بلحسبان وايضا الكثير من الاشياء التي لا يستطيع الانسان ان يستوعبها ولاكن عليكم بذكر الله وقرائه الورد يا احبتي...❤✨

والان حان وقت الرعب لكم من الاحداث الرعبه كونو معنا...

1. استيقظتُ لأسمع طرقاً على الزجاج ..أول الأمر حسبتها النافذة ..حتى عاودتُ سماع الطرق مجددا أتياً من المرآة.

2. آخر شيء رأيته كان ساعة المنبه الخاصة بي تشير الى 12:07 قبل أن تغرز عميقا أظافرها المتعفنة في صدري، يدها الأخرى كانت تكتم صراخي، انتصبتُ قائما في فراشي، ظانا أياه أنه مجرد حلم، حين لمحت منبهي مجدداً يشير إلى الـ 12:06، حين سمعت صرير باب خزانتي وهي تُفتح

3. كبرت مع قططي وكلابي، وكان من الطبيعي أن أسمع الخربشات على بابي عندما أكون نائما، الأن وأنا أعيش وحيداً إنه لأمر مزعج حقاً أن استمر بسماعها.

4. سألتني لماذا انا اتنفس بعمقٍ هكذا ؟ .لكن ذلك لم يكن انا.

5. زوجتي أيقظتني أمس ليلاً كي تخبرني أن هناك دخيلاً في المنزل، ولكن زوجتي مقتولة على يد دخيل منذ عامين.

6. فتاة سمعت أمها تصرخ باسمها من الطابق الاسفل، لذا نهضت واتجهت نحو الدرج، ما إن أرادت النزول حتى سحبتها أمها إلى غرفتها قائلة لها بهمس (انا ايضا سمعتُ هذا ) .

7. طيلة حياتي كلها في هذا المنزل وحيداً، اقسم بالله أنني قد أغلقت الابواب اكثر مما فتحتها.

8. هناك صورة في هاتفي تصورني وانا نائم . بالمناسبة انا اعيشُ وحيداً.

‏
9. إبنتي لا تريد أن تتوقف عن البكاء والصراخ في وسط الليل، لقد زرت قبرها وطلبت منها أن تتوقف، لكن هذا لم يجدِ شيئا .

10. (( لا استطيع النوم )) همست لي زاحفة إلى الفراش الذي انام فيه، نهضتُ باردا جداً، ممسكا بيدي الثياب التي كانت قد دُفنتْ بها .

11. كنت اغطّي ابني في فراشه حين قال لي: أبي، تحقق أنه لا توجد وحوش اسفل سريري، ولكي أسليه، فأني القيت نظرة تحت السرير، وهناك رأيته، هو، آخرٌ من (هو) تحت السرير، يحدق خلفي وهو يرتعش ويهمس: أبي ..هناك أحد ما فوق سريري.

  12. كنت أعتقد دوماً أن قطتي تمتلك مشكلةً في التحديق، كانت دوماً تحدق بشدة في وجهي، حتى عرفت يوماً ما، أنها لم تكن تحدق في وجهي، انما ورائي مباشرة.

13. لا يوجد أجمل من ضحكة الأطفال الصغار، عدا أن يكون هذا البكاء عند الساعة الواحدة ليلاً وانت لوحدك في المنزل.

14. بعد يوم عمل طويل، عدت للمنزل لأجد ابنتي تحتضن ابني الصغير، لا أعلم ما الذي اخافني اكثر، أن أرى إبنتي الميتة حاضنة ولدي الذي ولد ميتاً ، أم أن أحداً ما اقتحم شقتي ليضعهما هنا.

15. كـل مـا أفتـح جهـازي أرى فـي الاستـديو صـوري وأنـا نائـم الغـريب أننـي أسكـن بمفـردي فـي المنـزل.

«انتهااااء»...