Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

البارت 16/

مرحبا،
.
.
.

س 3 ص..
بعد ما راحوا المعازيم و طلعوا المعاريس للفندق..

بنتنا قاعدة على طاولة منعزلة و ايدها على خدها تفكر باللي صار، متفشلة حيل من موقفها الخايس لا ومع ميين؟ مع أحمد!!، مافي غير أحمد؟؟،

وبنفسها: والله لو إنه واحد ثاني ما أعرفه ما كنت تفشلت هالكثر، بس أحمد! أحمد ي الظاالمةة؟؟ كلما يجي يراجع المستشفى بيذكرني بالموقف، ياا أرض انشقي و ابلعيني.

قطع عليها صوت أمها: ميهااااف، ميهااااف.

انتبهت وردت باستعجال: هاا هاا يماا.

أم حسين : وراك يما أناديك ما تردين علي.

وكملت باستفهام: حسين توه مكلمني ويقول بيرجع بيت خالتك يرتاح، تروحين معه؟

وقفت ميهاف باستعجال: اي يما هالحين قايمة.

أم حسين بقلة حيلة وقالت وهي تمشي باتجاه أختها الوحيدة أم خلود: اي أجل أنا بسهر مع الحريم، ارتاحوا و ناموا انتم ولا تحترونا لأن اليوم سهرتنا صباحي.

قامت ميهاف لعند الشماعة وهي تقول لأمها : أجل تصبحون على خير.

وتوجهت لعند السيارة وركبت بهدوء وتوجهوا للبيت..

___________خلود وحمد_____________

دخلوا للجناح اللي حاجزينه، و خلود بدون أي كلمة بس ترجف و قلبها شوي و يطيح من التوتر،

قعدت على أقرب كنب رجولها مو قادرة تشيلها من التوتر.

جا حمد و جلس جنبها وابتسم، و قال يبي يقطع الصمت اللي محتل المكان: ألف مبروك حبيبتي.

خلود لفت على جنب من الحياء و أعطته ظهرها.

حمد قال يبي يلطف الجو: وأخيرا ي الظالمة تزوجنا، ذبحتنا الظروف لا عادها الله من ظروف.

خلود ناظرته بنظرة وله وكأنها نست إنها مخجلة من الأساس: اي والله، الحمد لله رب العالمين.

اقترب منها حمد و مسك إيدها و عيونه تحكي كل الحب اللي داخله لها ما كان يفصل بينهم إلا فستانها السكري المنسدل على الكنب، ثم قال: أحبك يا اللي حرمتي عيني النوم.

وباس ظهر كفها، وهنا عاد دوروا خلود انشقت الأرض وابلعتها من الحياء

حمد وعيونه قلوب لها و يحاول يخليها تنسى التوتر شوي: ياهوو أبو الشباب وين صوتكك.

خلود فتحت عيونها بصدمة و ضربته على ايده بخفيف: وجع حمدوووه.

حمد بضحك: هههههه اي هذي خلود اللي أعرفها، أحبكك يابنت.

وابتسمت بهدوء و وضحت غمازاتها اللي جايبة راس حمد من زمااان.

وقرب منها حمد بابتسامة عارفة نهايتها وهمس باذنها: صرتي لي وحلالي.

و كح كح.....

_____________أحمد ______________

متسدح على سريره و أفكاره بميهاف و شاق الإبتسامة وبداخله قلبه ينبض باسمها، شافها و ترجمها بمثابة شوفة شرعية، ماله صبر عنها بس كيف يسألها عن رأيها فيه إذا تقدم لها،

يمر لها بالمستشفى بشكل مباشر؟ ولا يخليها بطريقة غير مباشرة ويعرف رأيها؟

تنهد بوله: اااخ يا ميهاف لعبتي بكياني، بوستكك عالم ثاني و الأخضر جاب راسي.

عدل نومته على جنبه اليمين و تعوذ من الشيطان و استسلم للنوم.

__________صباح اليوم التالي___________

نزلت للمطبخ وشافت أمها و خالتها يطبخون الفطور و مندمجين بالسوالف.

دخلت وهي تاخذ نفس تشم ريحة الأكل وتحضن أمهاتها: صبااح الخير أمهاتي الحلوات، انتو وشو مسوين تدرون اني عرفت مكانكم من ريحة الطبخ ما شاء الله.

أم خلود تلتف على جنب وتبوس خد ميهاف: يا أمي انتي صباحك جنة.

ردت لها ميهاف ببوسة راس: يحفظك لي يا أمي الثانية.

تقدمت ميهاف لأم حسين و قبلت راسها بابتسامة: صباح الخير مامي.

ابتسمت ام حسين وردت بحنو: صباحك عافية ياقلبي.

ميهاف ضحكت و كأنها تذكرت شي: ههههه ياقلبي خلوود فاتها فطور اليوم، والله لا أصور لها أقهرها ههههه.

أم خلود: هذا انتم يالبنات قهرتها و قهرتني.

ميهاف تصور وردت بضحك: يماا اصبري علي كان ما خليتها تجيك ركض وتسحب على شهر العسل هههههه.

وماهي ثواني إلا جوال ميهاف يرن، "خلود يتصل بك"

ضحكت ميهاف بقوة، و ناظرت بأم خلود: شفتي بنتك انجنت الحين بتجي هههههههههه.

ردت ميهاف يقال انها ماتعرف سبب اتصال خلود: هلا بعروستنا كيفكك؟

خلود وهي فاهمة خبث ميهاف: أيا الخبيثة تبين تقهريني هاا؟

ميهاف تشاهق و تتظاهر إنها مصدومة: أنا الخبيثة يا بنت أمي الثانية حرام عليك كنا خوات وش زينا.

خلود بصرااخ: ميهااف هين.. ،

فجأة تغيرت نبرة صوتها لنعومة: ميهاف قلبي أخليك.

ميهاف ضحكت عرفت إن حمد دخل عند خلود: ايواا وانا اقول نزل عليها الهدوء و الذرابة من فين، أثره روميو البدوي راجع لها ههههه.

خلود كابحة غضبها على ميهاف وقالت بسرعة لا تنفجر فيها: باي باي.

وقفلت الاتصال..

إلتفتت وراها إلا امها وأم خلود يناظرون فيها،
قالت باستغراب: شفيكمم؟؟

أم حسين : انتي ما تستحين تكلمين البنت فصباحيتها؟

ميهاف ببراءة:اصلا عادي زوجها كان مو موجود.

أم خلود : ومو موجود، وشوله تتصلين على العروس بصباحيتها.

ميهاف ببرود: ترا هي اتصلت ع فكرة مو أنا.

أم حسين مسكت راسها: يالله صبرني على هالبنت.

أم خلود بقلة حيلة: اقربوا ع الفطور.

قعدوا ميهاف وامها، بينما أم خلود ضغطت على الجرس الموصل لغرفة الخدامة وجات،

الخدامة: نئم ماما سينو يريد؟

أم خلود بأمر: خذي الفطور من على الرف و وديه للديوان عند الرجال.

الخدامة بطواعية: تمام ماما.

وأخذته للديوان..

وجلست أم خلود تفطر مع اختها وبنتها..

___ننط يومين على قدام، موعد تقديم المشروع___

رحب أحمد بالمدير التنفيذي لشركة الـ... ،و طلب من الموضفين يقدمون له قهوة و موية كتضييف له، وبعد السلام و بعد ما أخذوا علوم بعض..

قام أحمد يأشر للمدير التنفيذي : تفضل طويل العمر لصالة الاجتماع.

قام المدير معه: على بركة الله.

وتقدم معه موضفين الشركة اللي كان لهم يد في بناء هالمشروع الكبير، و البعض يرجف خايفين ويش بيصير لما يعرف المدير التنفيذي انه أصلا المشروع مفقود يعني أحلامهم تحطمت..

والكل جلس حولين الطاولة ومن بينهم سالم..

قام سالم بفخر و بابتسامة جانبية يوجه كلامه للمدير: من بعد إذنك طال عمرك، ببدأ أقدم مشروعي اللي سهرت عليه وتعبت، أمام الكل.

المدير: تفضل.

وعلامة استفهام كبيرة على كل الموضفين..

ركب سالم الفلاشة داخل اللابتوب و وصل اللاب بالبروكسيما،
وفتح ملف المشروع والتفت على البروكسيما يبي يشرحه للحضور و بالأخص المدير التنفيذي.

سكت والتفت للاب يحاول يطلع من الملف و يدخل مرة ثانية أبد مافي فايدة، يحاول يحصل المشروع في الملفات الثانية ماهو موجود،

انصدم و كأنه فهم اللي قاعد يصير، رفع راسه يناظر أحمد اللي يناظره بابتسامة جانبية،

قال أحمد وهو يلعب بالقلم بيده: هاا ولد العم!!!
وينه مشروعك اللي متحمس تقدمه؟؟

سالم يناظر أحمد بتوعد و يحس بينفجر فيه..

قام أحمد بابتسامه وقرب من سالم : أجل مشروعك هاا؟؟

التفت أحمد للمدير التنفيذي: تسمحلي يا طويل العمر أقدم مشروعي على مابين الأستاذ سالم يرتب أموره؟

المدير: تفضل.

شغل أحمد مشروعه المسروق و بدا يشرح وابتسامة النصر تعتريه، بوسط ذهول سالم ولد عمه اللي يغلي من داخله و انظاره تدور على عهود شريكته بالفعله و يتوعد فيها.

بعد ما خلص أحمد تقديم المشروع الكل صفق له، وقال وهو يشوف سالم بنظرة تحدي: باقي ما خلصت..

.
.
يتبع/..

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro