Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

اصحاب الامام المهدي(عج) ج1

السلام عليكم

طبعا مسحت بارتات الوهابية بسبب الناصبيين مو خوفاً منهم بس احسن ما الكتاب يروح اذا الكتاب راح بعد شتسوة المهم جربتهم وشفتهم مو وجه نعمة استمر ع نهج ال محمد والي يعجبة يقرأ اهلا وسهلا الي يعترض ع فد شغلة هاي مشكلتك محد كلالك اتابع كتابي اذا ما تؤمن بآل محمد صلوات الله وسلامه عليهم اجمعين

أصحاب الإمام المهدي (عج) هم تلك الجماعة التي ستسير تحت ركابه في عصر الظهور . وهم الذين سيناصرونه (ع) ويستعين بهم في عملية إرساء قواعد حكومة العدل الإلهي، وقد أُحصي عددهم في الروایات 313 شخصا منهم السيد المسيح وبعض أصحاب النبي (ص) والأئمة عليهم السلام. كسلمان الفارسي ومالك الأشتر.

خصائص اصحاب الامام عليه السلام

قد أشارت أكثر الروايات إلى كون عدد أصحاب الإمام 313 شخصاً، يجتمعون عنده في مكة المكرمة في ليلة واحدة بطريقة إعجازية ومن شتّى البلدان والبقاع. ومن هؤلاء الأصحاب السيد المسيح عيسى بن مريم (عليه السلام) بعد أن يرجع إلى الدنيا، والبعض منهم من صحابة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كسلمان الفارسي ومالك الأشتر النخعي. ويكون للمرأة نصيب بين أصحاب الإمام (عليه السلام).

قال الإمام الصادق(ع): "كَأَنِّي أَنْظُرُ إلى الْقَائِمِ (ع) وَأَصْحَابِهِ فِي نَجَفِ الْكُوفَةِ كَأَنَّ عَلَى رُءُوسِهِمُ الطَّيْرَ قَدْ فَنِيَتْ أَزْوَادُهُمْ وَخَلُقَتْ ثِيَابُهُمْ قَدْ أَثَّرَ السُّجُودُ بِجِبَاهِهِمْ، لُيُوثٌ بِالنَّهَارِ رُهْبَانٌ بِاللَّيْلِ، كَأَنَّ قُلُوبَهُمْ زُبَرُ الْحَدِيدِ يُعْطَى الرَّجُلُ مِنْهُمْ قُوَّةَ أَرْبَعِينَ رَجُلًا...".[1]


عدد اصحاب الامام عليه السلام

عدد أهل معركة بدر (313 شخص )
ذكرت الروايات المتعرضة لبيان عدد أصحاب الإمام المهدي (عج) مجموعة من الأرقام، الكثير منها تقول أنّ عدد الذين يجتمعون حوله عند ظهوره (عليه السلام) (313) كعدد أهل بدر. [2]

عشرة آلاف شخص
وهناك روايات تشير إلى أكثر من ذلك؛ حيث حددت طائفة من الروايات الرقم بعشرة آلاف؛ منها:

ما روي عن الإمام الصادق (ع) أنّه قال: إذا كمل له العقد وهو عشرة آلاف رجل خرج بإذن اللّه عز وجل. وفي رواية أخرى: حتَّى يكون في مثل الحلقة. قال الراوي: وما الحلقةُ؟ قال: عشرةُ آلاف رجل. [3]
وعن أبي بصير قال: سأل رجل من أهل الكوفة أبا عبد الله (ع): كم يخرج مع القائم (ع) فإنهم يقولون إنّه يخرج معه مثل عدّة أهل بدر ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا؟ قال: وما يخرج إلا في أولي قوّة وما تكون أولو القوّة أقل من عشرة آلاف. [4]
إثنا عشر ألف شخص
بل تجاوزت بعض الروايات ذلك العدد، فقد جاء في الملاحم: ثم يبعث اللّه من عترة رسوله رجلاً معه اثنا عشر ألف مقاتل، أو خمسة عشر ألف مقاتل.[5] وهناك روايات أوصلت العدد إلى مائة ألف رجل.[6]

سر التعارضات في العدد
وقد يتبادر إلى الذهن ابتداءً وجود التعارض بين هذه الروايات؛ إلا أنّ التأمل فيها والنظر إليها نظرة فاحصة يساعدان في معالجة التعارض الظاهري بأن نقول:

إن روايات العدد 313 ناظرة إلى بدايات حركة الإمام التي يجتمع خلالها العينة الأساسية والنخبة من أصحاب الإمام والقادة الكبار الذين يمثلون الحلقة الأولى من أصحابه (عليه السلام)، وقد أكّدت هذا المعنى الروايات نفسها. [7] إذ جاء في بعضها وصفهم "بأنهم حكام الأرض وعماله عليها وبهم يفتح شرق الأرض وغربها". [8]فالعدد 313 يمثل القادة والولاة والوزراء ورجال الحكومة العالمية وقادة زمام الأمور فيها بأمر من الإمام (عج).
أمّا الروايات التي تشير إلى عدد عشرة آلاف أو العدد 15 ألف و... فإنّها تشير إلى الحلقات الأخرى من الأنصار والأصحاب الذين يسيرون تحت ركابه (عليه السلام). ويشهد لذلك ما روي عن يونس بن ظبيان قال: كنت عند أبي عبد الله (ع) فذكر أصحاب القائم فقال:
ثلاثمائة وثلاثة عشر وكل واحد يرى نفسه في ثلاثمائة. [9] والرواية واضحة في أنّ كل واحد من رجال الحلقة الأولى (313) يقود بنفسه حلقة تتألف من 300 مقاتل.
وفي رواية أخرى عن الإمام الصادق (عليه السلام) أيضا مفادها:

أنّه حينما يأذن الله تعالى للقائم يبايعه 313 من أصحابه فيبقى في مكة المكرمة حتى يجتمع عنده عشرة آلاف مناصر سار بهم إلى المدينة. [10]


مبايعة الامام عليه السلام

من شروط الإمام المهدي (ع) على حواريه كما ذكرت في بعض المصادر الالتزام بشروط البيعة التي حدد معالمها لهم بقوله:

أبايعكم على أن لا تولوا دابراً ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تفعلون محرماً ولا تأتوا فاحشة، ولا تضربوا أحداً إلاّ بحق، ولا تكنزوا ذهباً ولا فضّة ولا براً ولا شعيراً، ولا تخربوا مسجداً، ولا تشهدوا زوراً، ولا تقبحوا على مؤمن، ولا تأكلوا رباً، وأن تصبروا على الضرّاء، ولا تلعنوا موحداً، ولا تشربوا مسكراً، ولا تلبسوا الذهب ولا الحرير ولا الديباج، ولا تتبعوا هزيماً ولا تسفكوا دماً حراماً، ولا تغدروا بمسلم، ولا تبقوا على كافر ولا منافق، ولا تلبسوا الخز من الثياب، وتتوسدون التراب وتكرهون الفاحشة وتأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر.
فقالوا:

رضينا وبايعناك على ذلك فيصافحهم رجلاَ رجلاً.. [11]

التكملة في الليل ماريد اطول عليكم هي والمصادر

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro